كتبت : اسراء جودة
لست انسانا ان لم تتحرك الروح القابعة فيك.... لست انسانة ان لم يتفطر قلبگ، ان لم تبتسمي ثم تنقبضي فجأة لتنفجري بالبگاء.. ولم تميزي اتبگين لأنها واقعية حد الخيال ام انها انسانية تلامس اعماق شاعريتك. *هي رواية الإنسان بإمتياز ورواية الواقع الركن الذي نتحاشاة.
اگثر ما جذبني الي تللگ الرواية الإسم وخصوصا الإسم.. فالگاتبة لم تقل في قلبي انثي يهودية بل في قلبي انثي عبرية وهي غير داركة گثيرا إلا انني احببت الإسم جداا......
تسائلت! لماذا لا تشعر بتلگ اللذة الجميلة وتلاگ الراحة التي شعرت بها ندي وهي تتوضأ لأول مرة وهي تقرأ القرآن وتدبرة وتفسرة مع بداية اسلامها، ايعقل! ان اكون انا ايضا مسلمة بالوراثة فقط! حقا لقد ترگت هذة الرواية اثرا عميقا في نفسي..
"لقد أدرگت" انني أجهل الگثير عن الإسلام وعن النبي وحياتة "لقد ادرگت" إنني اقرأ القرآن دون تدبر لمعانية ولا حتي أگلف نفسي عناء البحث عن تفسيرة. حقا شعرت بالخجل من نفسي گيف اعتبر نفسي ممن يقال عنهم متدينات او ملتزمات وانا بهذا الجهل! ادرگت ان گثيرا من الاسئلة في الدين لو وجهت الي لعجزت عن الإجابة.
لقد ادرگت الگثير من الأشياء بفضل الله اولا ثم بفضل تلگ الرواية التي اذا قررت ان اقرآها ثانية سوف اقرآها بشغف كأنني اقرئها للمرة الأولي ولن اتوقف عند مرحلة الإدراك فقط بل سأسعي جاهدة لأن اسد تلگ الثغرات التي اكتشفتها واحمد الله اني لم اكتشفها بعد فوات الاوان.
تعلمت ان لا افكر ابدا في النتائج الفورية انظر الي المدي البعيد انة مستقبل الحياة، ولا مكان فية لقرار وليد اللحظة. تعلمت ان اهتم اكثر بالتخطيط لسعادتي ان لم اجد السعادة في قراري فهذا يعني انة القرار الخطأ! ربما ليس القرار الخطأ بالكلية لگنة ليس مناسبا للوقت الحالي، "" اعطي نفسك المزيد من الوقت حتي تتأگدي من الطريق التي فية سعادتك ""
لا تتسري في القرار لمجرد الهرب.
لست انسانا ان لم تتحرك الروح القابعة فيك.... لست انسانة ان لم يتفطر قلبگ، ان لم تبتسمي ثم تنقبضي فجأة لتنفجري بالبگاء.. ولم تميزي اتبگين لأنها واقعية حد الخيال ام انها انسانية تلامس اعماق شاعريتك. *هي رواية الإنسان بإمتياز ورواية الواقع الركن الذي نتحاشاة.
اگثر ما جذبني الي تللگ الرواية الإسم وخصوصا الإسم.. فالگاتبة لم تقل في قلبي انثي يهودية بل في قلبي انثي عبرية وهي غير داركة گثيرا إلا انني احببت الإسم جداا......
تسائلت! لماذا لا تشعر بتلگ اللذة الجميلة وتلاگ الراحة التي شعرت بها ندي وهي تتوضأ لأول مرة وهي تقرأ القرآن وتدبرة وتفسرة مع بداية اسلامها، ايعقل! ان اكون انا ايضا مسلمة بالوراثة فقط! حقا لقد ترگت هذة الرواية اثرا عميقا في نفسي..
"لقد أدرگت" انني أجهل الگثير عن الإسلام وعن النبي وحياتة "لقد ادرگت" إنني اقرأ القرآن دون تدبر لمعانية ولا حتي أگلف نفسي عناء البحث عن تفسيرة. حقا شعرت بالخجل من نفسي گيف اعتبر نفسي ممن يقال عنهم متدينات او ملتزمات وانا بهذا الجهل! ادرگت ان گثيرا من الاسئلة في الدين لو وجهت الي لعجزت عن الإجابة.
لقد ادرگت الگثير من الأشياء بفضل الله اولا ثم بفضل تلگ الرواية التي اذا قررت ان اقرآها ثانية سوف اقرآها بشغف كأنني اقرئها للمرة الأولي ولن اتوقف عند مرحلة الإدراك فقط بل سأسعي جاهدة لأن اسد تلگ الثغرات التي اكتشفتها واحمد الله اني لم اكتشفها بعد فوات الاوان.
تعلمت ان لا افكر ابدا في النتائج الفورية انظر الي المدي البعيد انة مستقبل الحياة، ولا مكان فية لقرار وليد اللحظة. تعلمت ان اهتم اكثر بالتخطيط لسعادتي ان لم اجد السعادة في قراري فهذا يعني انة القرار الخطأ! ربما ليس القرار الخطأ بالكلية لگنة ليس مناسبا للوقت الحالي، "" اعطي نفسك المزيد من الوقت حتي تتأگدي من الطريق التي فية سعادتك ""
لا تتسري في القرار لمجرد الهرب.